اشتقت لمعانقة الحروف الابجدية
ادركت بأن المشاعر لا زالت ندية!
فلماذا أحرم أناملي هذه الحرية؟
فشاطئ قلبي بدأ يستقبل الهمسات المخملية
ودمعاتي تنساب عند لحظات الغروب البرونزية
سأزيل الغطاء عن أقلامي وألواني لترسم مدنا ساحلية
فهناك ألتقي دوما بتلك اﻷرواح النقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق