عندما ارتئينا اللقاء لم نعلم لماذا التقينا
انتظرنا اللحظات شوقا لنترجم معنى الوفاء لحبنا
في كل لحظة تمضى يزيد الشوق ضعفا والحنين أضعافا
هل سنترجم الكلمات وتتلامس الشغاف عشقا وأملاً!
هل ستكون سويعات تخطف الأنفاس خطفاً!
ريثما تتلاقى النظرات برقة .. تنبض القلوب بقوة أكبر لتثور الكلمات شوقاً
هكذا تعانق الروحان وانتفضت الأنامل وامتزجت الآهات نشوةً
تختفي البسمات لتتحد النبضات.. فتنبعث الهمسات واالدعابات برعشة

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق