الأحد، 19 يوليو 2015

لقاء ورعشة

عندما ارتئينا اللقاء لم نعلم لماذا التقينا

انتظرنا اللحظات شوقا لنترجم معنى الوفاء لحبنا

في كل لحظة تمضى يزيد الشوق ضعفا والحنين أضعافا

هل سنترجم الكلمات وتتلامس الشغاف عشقا وأملاً!

هل ستكون سويعات تخطف الأنفاس خطفاً!

ريثما تتلاقى النظرات برقة .. تنبض القلوب بقوة أكبر لتثور الكلمات شوقاً

هكذا تعانق الروحان وانتفضت الأنامل وامتزجت الآهات نشوةً

تختفي البسمات لتتحد النبضات.. فتنبعث الهمسات واالدعابات  برعشة

 

ليست هناك تعليقات: