الأربعاء، 25 يناير 2012

خذني إلى سعادتي يوما

 

اسمعه يقولها يومياً

اترجم حروفها بكياني دوماً

لكن الصدمة كانت أكبر من ان اتحمل, فابقى احترق شوقاً

نعم كان عشقا ترسبت معه الذكريات, فبقيت أتأمل حباً

لكن الحقائق لن تتغير وسيبقى الحنان بين أنفاسي حبيساً

فهناك من يحاول أن يعيدني لبسمتي عند اختلائي بذاتي دون أن يوفر جهداً

استرخي بين رواياته .. لكن اتفاجأ بقصصه التي اتغافل عنها قصداً

هكذا تمازجت الألوان بين ماضٍ وحاضرٍ, وآفاق مستقبلٍ سأراه غداً

وسأتنفس أريج تلك الأزهار الحالمة بالنقاء ليلاً

واستشف احلام الآخرين عبر نبضات قلبي وأرسمها لهم أملاً

أعلم أن داخلي قد تغير ولكن سأشدو لتلك السعادة لحناً

سأبتسم كطفلة تلهو بوسادتها ذات ليلة فتتباهى خيالاتها فرحاً

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

ياسيدتي :

هناك فرق بين الطرب والشجن ,,,

وهناك مساحات شاسعة بين ما نعيشه وما نصبو اليه ,,,

ربما لو اغمضنا اعيننا وتركنا لاحدهم فرصة للتقدم بنا لخطونا الخطوة الاولى ,,,


شذى حتى كتاباتك باتت تحتاج لمن يقراء الوانها ,,, !!!


اعتقدت انها لوحة من اعادتي لقرائتها لأكثر من مرة ,,, !!!



ودي ,,,

Dr. Abeer يقول...

قا نصيحة رائعة

سأغمض عيني وأنطلق

فربما سأجد ذاتي هناك حيث أريد.

ولكن هل أنا مقتنعة بما أريد ..
وغدا لناظره قريب...


ياسيدي الفاضل:
حقيقة لحظة أكون في حالة طرب ..تليها لحظة شجن..فماذا افعل؟

غير معرف يقول...

ياسيدي الفاضل:
حقيقة لحظة أكون في حالة طرب ..تليها لحظة شجن..فماذا افعل؟



إفتكريني وقتها ,,,!!!


فأنا اطرب لطربك ,,,


ودي ,,,

Dr. Abeer يقول...

اوك بس نفتكرك من غير ما تقول



وعشان هيك نتفاءل دوما

نستنى هدية ههههههههه