اشتقت لصوت ذلك الطير المسافر
وغصة يحترق معها الوجدان الحائر
غريبة هي الدنيا ولكن نحاول العيش بمشاعر الرضا
صعبة هي الأمنيات كصعوبة الوصول إلى تلك الآفاق
ولكن تبقى رغبة جامحة للبقاء على اتصال ..
فيبدأ الضعف يستشري بالجسد الباحث عن تلك اللمسات
وتبدأ الآهات تغلف الروح الباحثة عن سر الحنان
تتناقض الأفكار وتشتد الأشواق لتلك الهمسات
ليصرخ العقل بصوته الحاد.. توقفي عن الحلم واستجمعي بقايا الشتات..
لماذا كنت اشعر بأن الأخطاء من أعماقي تتوالد بلا ملل
وهل سيتوقف هذا الشعور ذات يوم ويدعني أعيش بلا ألم
وتبقى بحور الأحلام تتلاطم كلما اكتمل ذلك القمر ..
ليعلن عن بداية رحلة الحنين لتوأم الروح الغائب عن النظر..
هناك 3 تعليقات:
مساء العطر الشذى
وما أروع البوح هنا من قلمكم
سعدت هذا المساء هنا
دمتم بكل خير
مساء الكادي يا ريان .. يشرفني حضورك بين تلك الاشواق ..دمت بخير
لا أحب ابدا كلمة مسافر ,,, !
لكنها منك كانت جميلة ,,,
عشت معها ونسيت السفر ,,, !!!
شكرا شذى لكل الحروف الشذية
ودي
حجازي
إرسال تعليق