الثلاثاء، 26 يوليو 2011

لقلمي

 

حبي له لم يعرف الحدود

حبي له كان مبنيا على صدق الحروف

ولكن الصدمة كانت أكبر من كل القيود

أتراني سأعود لعشقه أم اكتفي بالصمت المعهود

لأن واقعي يصعب تغييره وكذلك كل الحلول قد توارت عن العقول

ليس لي سواك يا قلمي تنسكب معك أحزاني وأرى فيك الجنون

فلا تحرمني تلك الهمسة ولا تخبيء عني تلك الشمعة الحنون

وتبقى قصتي محبوسة بين طيات السطور..

هناك تعليقان (2):

سحابة صيف يقول...

جميل جدا ذلك الترابط بالقلم

كنت ومازلت ممن يعشقون مزيج ذلك الترابط , ولكم تغنينا بحبرك رغم انين حروفه الحزينة

أما شمعتك الحنونة أعتقد أن رومنسيتها ستبقى للأبد ولن نفقد حنينها طالما هناك شذى يعبر اجوائنا


قصتك يا سيدتي ليست حبسية بين السطور بل هي صانعة السطور


هناك الكثير مما يستحق الإشاذة والبوح , هناك المزيد من الدفء , هناك اقلام تنسجم لشذاك

غير معرف يقول...

الشذى:
واعتز بهذا الحضور وجزاك الله خيرا

اتمنى ألا تكون لقصتي تبعات على طموحاتكم وأحلامكم ..


دمت بكل خير ..